سلافة معمار

موقع أيام نيوز

سلافة معمار 

سلافة التي أبهرت محبيها بأدوارها المميزة التي قدمتها وما زالت، تبدو غامضة في الكشف عن تفاصيل حياتها اليومية رغم أن لا شيء لديها لتخبئه. هي البعيدة نسبياً عن وسائل التواصل الاجتماعي والتي نادراً ما تشارك محبيها بجديدها، طرحنا عليها مجموعة من الأسئلة التي تكشف عن جانب جديد من جوانب شخصيتها.

من كان أول حب في حياتك؟

ابن الجيران.

ما هي مدينتك المفضلة بعد بلدك؟

لن أستطع أن أكون حيادية في الإجابة على هذا السؤال!! مدينتي المفضلة هي الشام دائماً وأبداً.

ما هي أكثر 3 أشياء تتواجد في حقيبتك؟

المفاتيح، المال، الدخان، ومرطب للشفاه.

ما كان حلمك أن تُصبحي في الصغر؟

كنت أعتقد بأنني سأصبح فنانة تشكيلية لأن الرسم كان الهواية الأبرز، لكن بعد أن درستُ التمثيل توقفتُ عن الرسم ولا أعرف ما حدث.  

من هو مطربك المفضل؟

منذ سنتين أو ثلاث وأنا أميل إلى Adel، إذ أهوى الصوت الذي يتمتع بالقوة.

ما هي سيارتك المفضلة؟

سيارتي الحالية المرسيدس.

ما هو طبقك المفضل؟

 يبرق بالعصاعيص.

قدوتك في الحياة؟

لا قدوة لدي في الحياة، لكن في المهنة قدوتي ميريل ستريب من دون منازع منذ دخولي عالم التمثيل حتى اليوم.

نمط الرجل الذي يجذبك؟

الجريء، الذي يقتحمني بجرأة ويحتويني بنفس الجرأة.

ماذا اشتريت في أول راتب تقاضيته؟

لا أذكر.

من هو بيت أسرارك؟

صديقتي زينة.

كيف تمضين وقتك بعيداً عن الأضواء؟

كأي امرأة عادية، استيقظ مع ابنتي على المدرسة، أطهو، اجتمع بصديقاتي، وأحياناً أقوم بالتمارين الرياضية أن كان لدي الوقت والحماسة.

ما هي الماركة المفضلة لديك في الملابس؟

إيلي صعب هو الـ NUMBER ONE ومن دون منازع. أما دور الأزياء الأخرى فمؤخراً أفضل Dior بعد أن كنت أهوى فالنتينو. 

إن لم تكوني مشهورة ماذا كنت لتكونين؟

مدربة أيروبيكس. كانت الرياضة تأخذ جزءاً كبير من حياتي وكنت مدمنة عليها لكن حالياً لا وقت لدي لها.

كيف تستيقظين "بمزاج هادئ معكر" ؟

"ضاحكة" استيقظ وإلى الحديث على الفور. "ذهب طالعة متلي منفتح عينينا عالحكي".  

أنت مخلوق نهاري أم ليل؟

نهاري وبامتياز.

أما عن طليقها ووالد ابنتها سيف الدين السبيعي، فأشارت سلافة معمار إلى أن «سيف» صديقها وتربطهما علاقة جيدة ومحترمة بعد الطلاق، قائلة «لا يوجد بيننا المشاكل التي تحدث بين المنفصلين».

ولفتت إلى أنها لم تكن تعطي له أي اهتمام في البداية، لكنه كان مبادرًا في جذب انتباهها من خلال طريقة تعبيره عن نفسه وتصالحه المتناهي مع النفس، حتى بدأت قصة الحب بعد أحاديث ومقابلات، قائلة «نمت وفقت لقيت حالي بحبه».

تم نسخ الرابط