قصة كل زوجة بتزعل وتتعصب علي العيال ياريت تقرأها

موقع أيام نيوز

اسمي احمد وسني الان 26 سنة واعمل في مجال السوفت وير كمبيوتر يعني 
السيدة التي هي دوما بصحبتي هي امي ا علية محيي الدين مدرسة اللغة العربية
لست ابنها الوحيد ولكنني ابنها القريب جدا منها
كل الناس تسأل عن سر الرابط الغريب بيننا عن سر صداقتنا العميقةعن سرانني وهي لا نفترق والان احكي واقولعسي ان تستفيد بالقصة كل ام ..

نشأت لاجد الخلافات عميقة بين بابا أستاذ طب العظام..كان وقتها مازال مدرس مساعد ف الجامعة وبين ماما.
بابا عصبي جدا.
ماما هادية وتنضغط نفسيا
ثم بعد عصبيته عليها وخروجه للعيادة ټنفجر بالبكاء
وان اقتربت انا او محمد او محمود منها يكون نصيبنا الصړاخ في وجوهنا. ..
هلاقيها منكم ولا منههكذا كانت تقول
كنت اسأل نفسي
ماذا فعلت يا امي كي تتحولين معي بهذه الصورةكنت ابكي في حجرتي وكان محمد ومحمود يلعبان..
كنت وانا في المرحلة الابتدائية اكتب عنها كأسوأ ام..في كشكول لمذكراتي..
كنت طفلا حوارياكثيرا ما اسألها
عن الاشياء والحياة فكانت تقول في سرحان وزهق يووووه يا احمد خلاص انت رغاي ليه
كنت احزن وانطوي.
ابي عصبي جدا
ويزداد تألقا كطبيب
لكنه يظلمها
ېصرخ فيها ولا يتحمل لها خطئا..ولا يعبأ بمرضها ان مرضت. ..
ويعتقد ان واجبه نحونا امدادنا بالمال والمدارس
المهم..
ماما كانت تسكت امامه خوفا منه ثم تجلس تبكي لم تكن تفعل اي شئ الا البكاء
اقترب منها اطلب اي شئ تصرخ
دفعتني مرة حتي كدت أسقط. ..
ماما كانت تصبح بسببه في حالة عجيبة
وكان محمد ومحمود يتهامسان لا يقترب منها احد الان.
المهم ان المصېبة حصلت وانا في خامسة ابتدائي.
طالبة في الدراسات العليا عند بابا مطلقة ولديها طفل ومن عائلة ميسورة.
قرر بابا ان يتزوجها..
ماما اڼهارت
بكاء
صړاخ
لاول مرة ترد عليه. 
طلبت الطلاق من باب الضغط عليه.
القي عليها اليمين امامنا تأديبا لها ثم ردها
ماما لا تكف عن البكاء
كنت اسأل نفسي
ليه بابا قاسې
ليه ماما مش مرتاحة انه يتجوز وتخلص منه
اراها قد ادمنت القهوةوزادت في الوزن..
بابا تزوج واصبح يختفي نصف الاسبوع
ماما لا احد ېصرخ
تم نسخ الرابط