ظهور مباغت يفاجئ الملايين لخطيبة عصومي نجم طيور الجنة والجمهور مذهول من شدة جمالها الخارق
ظهور مباغت يفاجئ الملايين لخطيبة عصومي نجم طيور الجنة والجمهور مذهول من شدة جمالها الخارق
خلال الساعات الماضية، ضــجت مواقع التواصل الاجتماعي بصور لفتاة محجبة تم تداولها على نطاق واسع، زاعمين أنها خطيبة نجم قناة “طيور الجنة” المعتصم بالله مقداد، المعروف باسم “عصومي”. سرعان ما تصدر اسم عصومي محركات البحث، خاصة بعد انتشار صورة له بجانب الفتاة المحجبة، التي وصفها العديد من المتابعين بأنها ذات جمال فاتن، وحتى أن البعض اعتبرها أجمل من زوجة شقيقه الوليد مقداد، ما أشعل موجة من التعليقات على مختلف المنصات الاجتماعية.
في إحدى التعليقات التي لاقت انتشاراً واسعاً، عبّر أحد المتابعين عن رأيه قائلاً: “خطيبة عصومي أجمل مليون مرة من زوجة شقيقه الوليد”، وهو ما أثـار مـوجة من النقاشات والمقارنات بين جمال خطيبة المعتصم وزوجة شقيقه. هذا النوع من التفاعل يعكس مدى الاهتمام الذي يحظى به أفراد عائلة مقداد، الذين باتوا معروفين لدى الجمهور منذ ظهورهم على قناة “طيور الجنة”، التي جذبت العديد من الأطفال والأسر
رغم انتشار الشائعات حول خطوبته، لم يصدر المعتصم بالله مقداد أي تعليق رسمي يؤكد أو ينفي الأخبار المتداولة، تاركاً المتابعين في حالة من التكهـنات. لكن الصورة التي تم تداولها ساهمت في إشعال فضول الجمهور لمعرفة المزيد عن حياته الشخصية، خصوصاً بعد أن شهدت العائلة مؤخراً حــدثاً بارزاً بزواج شقيقه الوليد مقداد.
بجانب هذا الجــدل حول حياته الشخصية، كان المعتصم بالله مقداد قد أثـار أيضاً اهتمام متابعيه بعد إعلانه عن خضوعه لعمــلية جـراحية في عينيه من أجل تحسين نظره، وذلك من خلال فيديو نشره عبر منصة يوتيوب. أوضح المعتصم في الفيــديو تفاصيل العمـلية التي خضــع لها، والتي تهدف إلى الاستغناء عن النظارة الطبية التي كان يرتديها لفترة طويلة. وقد حظي هذا الفيـديو بتفاعل كبير من متابعيه، الذين انهالت عليهم رسائل الدعم والتشجيع، متمنين له الشفاء العاجل ونجاح العمـلية.
العائلة الشهيرة، التي ارتبطت بذكريات الطفولة لدى العديد من متابعي قناة “طيور الجنة”، تعيش اليوم في دائرة الضوء حيث يتابع الجمهور كل تفاصيل حياتهم باهتمام كبير. هذا الاهتمام يعكس مدى تأثيــرهم في جمهورهم، خاصة المعتصم والوليد، اللذين تابعهما الجمهور منذ طفولتهما على الشاشة حتى أصبحا شابين ناضجين.
في حديث آخر، أثــار المعتصم بالله مقداد جـدلاً إضافياً عندما أعرب عن رأيه الشخصي في موضوع الزواج من طبيبة. في مقــطع صوتي، كشف المعتصم أنه لا يفضل الارتباط بفتاة تعمل في مجال الطب، موضحاً أن من يدخل هذا المجال يعيش حياته كلها داخل عالم الطب، وهو ما يعتبره حياة صعبة جداً. كما أشار إلى أنه كان يفكر في دراسة الحقوق، لكنه في النهاية اختار تخصص التسويق. هذا التصريح أثــار العديد من التعليقات المتباينة، حيث أعرب البعض عن تفهمهم لموقفه، بينما اعتبر آخرون أن كل مهنة لها تحدياتها ولا ينبغي الحكم عليها بهذه الطريقة.
باختصار، المعتصم بالله مقداد يظل شخصية محبوبة لدى جمهوره، سواء من خلال حياته الشخصية أو المهنية، ويواصل إثــارة الجـدل والاهتمام في كل ما يخصه