مدينة ايطالية تقدم 30 ألف دولار مــقــابل الزواج والإقامة فيها

موقع أيام نيوز

المزيد من المعلومات قريبا علي موقع زز
من المفترض أن يظهر نموذج الطلب هناك أيضا.
للتأهل ستحتاج إلى الموافقة علي أن تصبح مقيما بدوام كامل وشراء أحد العقارات التي تم بناؤها قبل عام 1991.
وفقا لسي إن إن يمكن للمدينة الجميلة أن تدفع للمقيمين القادمين الأموال بعد اندماجها مع بلدة مجاورة في عام 2019.
وقال باليس بعد الاندماج وفقا للقانون الإيطالي ستنعم أراضينا الأوسع بمزيد من الأموال العامة حوالي مليون يورو سنويا لعدة سنوات مقبلة والتي نعتزم استثمارها لإعادة إحياء الحي القديم.
يبلغ عدد سكان بريزيتشي حاليا 9000 نسمة لكن نصف هؤلاء السكان فقط يعيشون في الجزء الأكثر تقادما من المدينة.
ولم يتضح بعد عدد الأشخاص
الذين ترغب بريزيتشي في انتقالهم إليها.
كانت هناك بعض المخططات السري التي أعلنت عنها المدينة في الماضي بما في ذلك المزايا الضريبية لمساعدة الشركات المحلية بالإضافة إلى مكافآت الأطفال للعائلات التي لديها أطفال وفقا لسي إن إن.
يطلق علي بريزيتشي اسم مدينة الذهب الأخضر نسبة إلى زيت الزيتون البكر الممتاز الفاخر الذي تنتجه من بساتين الزيتون من الدرجة الأولى.
من ينتقل إليها يحصل علي 30 ألف دولار.. قصة المدينة الإيطالية التي استخدمت أسلوب مختلف لإعادة إعمارها
تتسابق المدن في كافة أنحاء إيطاليا لإطلاق مخططات ذكية تهدف في النهاية إلى جعل السكان يجددون إحياء ثرواتهم في السنوات الأخيرة ومن بين البيوت المتداعية التي تباع مقابل ما
يزيد قليلا عن دولار واحد وكذلك منازل جاهزة للسكن بأسعار غير معقولة انبثقت منافسة من لوسط

مدينة بيرزتشي
بحسب شبكة سي إن إن هناك مدينة غاية في الجمال تدعى بيرزيتشي كاقمة في منطقة بوليا المشمسة وهي الأحدث في دخول المنافسة ولكن بعرض مختلف حيث عرض المسؤولون علي السكان دفع مبلغ يصل إلى 30 ألف دولار لهم من أجل شراء مسكن فارغ والحصول علي الإقامة.

تلك المنازل هجرها أصحابها الأصليون منذ سنوات طويلة وهي معروضة للبيع كجزء من الصفقة بحوالي 25 ألف يورو مثل العقارات الرخيصة لسري المعروضة للبيع في جميع الأنحاء الإيطالية.
ليس فقط الميزة الحصول علي منزل للإقامة به فحسب بل موقعه المذهل له دور كذلك حيث أن المنازل محاطة بطبيعة خلابة وقريبة من شواطئ عديدة فضلا عن المياه الفيروزية الصافية لسانتا ماريا دي ليوكا.
تهدف السلطات الإيطالية في هذه المدينة بالتحديد أن يكون العرض محفز للسكان ويبث بداخلهم الرغوة في النزوح من أجل حياة جديدة حيث يقل عدد المواليد الجدد كل عام.
ومن جهته قال عضو المجلس المحلي ألفريدو باليس أمر مؤسف للغاية أن نشهد كيف أن أحياءنا القديمة المليئة بالتاريخ والهندسة المعمارية الرائعة والفن تتفرغ ببطء حيث يوجد هناك العديد من المنازل الفارغة التي لها مركز تاريخي تم بناؤه قبل 1991 ونود أن نراها علي قيد لحياة مرة سري

 

 

 

تم نسخ الرابط