استخدام التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن
كما يتم تحديد الطيف المضاد للفيروسات، عن طريق مجموعات خاصة من الروابط تعلق على السلسلة، بالإضافة إلى غيرها من الجوانب المهمة وظيفيا المتأصلة في كيمياء. وتكون لديها القدرة علي تفكيك الفيروس، وهكذا بعد طلاء جسيمات الفيروس، وهي تحد من جسيمات الفيروس ، فټنهار جزيئات الفيروس .
ومع ظهور تكنولوجيا النانو، والأدوات أصبحت متاحة لتطوير الجيل الأكثر تقدما من اللقاحات، ويضم : سهولة التطبيق، قابلية النقل، والاستقرار، والحجم الصغير، استهداف محدد، تعزيز الفعالية.
أما التكنولوجيات الجديدة، فإنها تتيح تطوير الأدوية السريعة ضد الفيروسات و البكتيريا والفطريات، التي من شأنها أن تكون مهمة للأمن البيولوجي العالمي ضد الأوضاع الطبيعية، وبالتالي ټدمير الفيروس تماما ومسببات الأمراض الأخرى.
التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن
تكنولوجيا الأنولايت في إنتاج الدواجن
يعتبر الأنولايت أحد عناصر التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن ، لأنها تستخدم الملح والمياه وهي عبارة وحدة تقوم بالتحليل الكهربي لهذا المحلول الملحي وتنتج العديد من المركبات المؤكسدة.
كما أنها عبارة عن محلول مكون من الجزيئات المنشطة، والأيونات والاملاح النانوية والشقائق الحرة، لها قدرة فائقة لټدمير مسببات الأمراض الخطېرة، وهي غير مضرة للبيئة,وتستخدم في العديد من المجالات.
الكلور النشط يستطيع قتل البكتيريا,الفطريات و البوغيات و منع وازالة التجمعات والمستعمرات الجرثومية الصغيرة في المواسير والأماكن الأخرى.
أما التنشيط الكهربي لهذا المحلول الملحي في المفاعل الفيزيائي- كيميائي تحت التاثير المباشر للتيار الكهربي، فإن الأنولايت يتواجد في المنطقة السالبة قبل العامود السالب، أما الكاتيولايت فانة يتواجد في المنطقة الموجبة قبل العمود الموجب.
استخدام الماء المنشط في إنتاج الدواجن
تلعب التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن، دورا هاما فيما يتعلق بالماء المنشط من خلال التحليل الكهربائي، حيث يحتوي على كميات زائدة من الإلكترونات، ولكن هناك انخفاض في حجمها من حوالي 10 – 13 الي 5-6 جزيئات لكل كتلة.
أما الماء المنشط له تأثير ضار على جميع المجموعات الميكروبية النظامية الكبرى، من البكتيريا والفطريات والفيروسات و الأوليات.
التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن
وليس له أي آثار مؤذية علي الخلايا البشرية والكائنات الحية، خاصة الخلايا الحيوانية الجسدية، لأن لها نظاما جسديا على عكس الكائنات الحية الدقيقة، التي ليس لديها أنظمة الدفاع المضادة للأكسدة القوية.
إن تسريع استخدام التكنولوجيا المتقدمة في إنتاج الدواجن، من خلال نقل ألاكسدة الكهربائية التناضحية، من قبل العديد من الشحونات الكهربة الناتجة من كثرة وتكثيف الفقاعات النانوية.
ويتم عن الغازات المتاينة داخل الخلية الميكروبية، ونتيجة لذلك تتكون حقول الكهربائية المحلية قوية مع مستوى عال من عدم التجانس في مناطق التماس مع البوليمرات الحيوية داخل الخلية.