قصة الجراب والجرو
المحتويات
موقعا لډفن الكلاب في يوتا حيث تشير التقديرات إلى أن تاريخه يعود إلى 11000 سنة.
إن أول فصائل الكلاب التي تم التعرف عليها يرجع تاريخها إلى حوالي 9000 سنة قبل الميلاد. ربما كانت تلك الفصيلة من نوع الكلب السلوقي الذي يستخدم في الصيد.
عندما كان ېموت كلب في مصر القديمة فإن أصحابه إذا كان بإمكانهم ذلك لا يتوانون عن العمل على تحنيطه بنفس الرعاية التي يحظى بها أحد أفراد الأسرة البشرية. كما أن أصحابه كانوا يحلقون حواجبهم علامة على الحزن الشديد.
وفي الأميركيتين احتفظت قبائل المايا بالكلاب كحيوانات أليفة ولكنها كانت مرتبطة أيضا بالآلهة. وقيل إن الكلاب كانت تقود أرواح المۏتى عبر فسحة مائية تسمى زيبالبا. وعندما تصل الروح إلى هذا العالم السفلي كان الكلب يساعد في إرشاد المتوفى لعبور تحديات وضعها أقطاب زيبالبا من أجل الوصول للجنة.
إن نوع التربية الذي يتبع لجعل وجه الكلب مسطحا يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشكلات الصحية بما في ذلك الجلد والعين ومشاكل في التنفس فضلا عن ضعف القدرة على تحمل الحرارة. وكلما كان أنف الكلب أطول كان أكثر فاعلية في التبريد الداخلي.
يجب حماية الكلاب من تناول بعض أطعمة الإنسان حتى ولو كانت بكميات صغيرة مثل العنب والزبيب لأنها تحتوي على مادة غير معروفة تسبب الفشل الكلوي للكلاب. ويمكن لمكسرات المكاديميا أن تسبب تلف الجهاز العصبي للكلب. كما أن البصل والثوم قد يضران بخلايا الډم الحمراء. وكذلك الشوكولاته والأفوكادو والكحول فضلا عن أي شيء به كافيين إذ يمكنه أن يكون قاټلا للكلب.
لوضع هذا الحكم في منظوره السليم فإنه يمكن للإنسان أن يكتشف رائحة ملعقة صغيرة من السكر في كوب من القهوة في حين أن الكلب يمكنه الكشف عن ملعقة صغيرة من السكر في
متابعة القراءة