في احد الايام وبالتحديد سنة ١٩١١

موقع أيام نيوز

عميقة على مدى سنين
بالخصوص مع
انتشار
اخبار عد العثور على القطار
كل ذلك بالاضافة الى هذه القصة المخيفة التي رواها الراكبان دفعت بمصلحة السكك الحديدية الإيطالية باتخاذ قرار اغلاق مدخل ومخرج النفق الملع..ۏن بالحجارة نهائيا و أثناء الح..ړب العالمية التي كانت ايطاليا كرفا فيها سق..طت ق..نبلة على النفق لتد..مره بالكامل
يبقى السؤال الذي يطرحه كل من سمع القصة أين اختفى قطار زانيتي اين هو الان مثل هذه الحوادث الغريبة في العادة هذا ان كانت فعلا صحيحة كما تروى تعتبر ارضية خصبة للمه..تمين بالقضايا الغامضة وايضا قضايا ماورائية الميتافيزيقية التي لا يفسرها سواء المنطق اوالعلم
الحقيقية المؤكدة أنه الى حدود هذه اللحظة التي اصور فيها هذا الفيديو لا يوجد أي تفسير لما حدث للقطار ولا يوج أي أثر للق..طار أو للركاب 104 ولكن مع مرور السنين بدأت روايات لاشخاص حول العالم يزعمون أنهم ما قد يكون القطار الايطالي المختفي فقبل 400 سنة قال أحد الرهبان
الذي كان يعيش في مدينة مودينا شمال إيطاليا بإقليم إميليا رومانيا حيث قال في شهادته أنه رأى شيئا كبيرا على ما يبدو أنه معدني و وله نوافذ كثيرة وفي داخله أشخاص يرتدون م..لابس غريبة لم يراها من قبل
ظهور قطار زانيتي في المكسيك
سنة 1840 حدث شيء غريب بعيدا جدا عن ايطاليا وعن قارة اوروبا غربا في أمريكا الاتينية وبالتحديد في المكسيك حيث ظهر 104 اشخاص في مدينة مكسيكو بم..لابس غريبة وكأنهم ظهرو من العد..م وهم يرتدون م..لابس غريبة ليست من ذلك الزمن ولا من تلك المنطقة
حسب الرواية تم اقتيادهم مباشرة للشرطة المكسيكية ليعرفو هوياتهم وجنسياتهم ومن أين أتو كانو يقولون بأنهم أتوا من عاصمة روما الايطالية عبر قطار
طبعا من المعروف أنه في تلك الفترة أي قبل اكثر من 250 سنة لم يكن هناك اي سكة قطار بين روما وايطاليا ولا بين اوروبا وقارة امريكا فكيف وصلو للمكسيك الشركة المكسيكية لم تصدق روايتهم مطلقا واعتقدت بانهم ېكذبون فقامو باحضار طبيب نفسي يدعي خوسيه ساكسينو استدعته الشرطة المكسيكية لفحص أولئك الأشخاص والتأكد من سلامتهم العقلية ليتم اقت..يادهم مباشرة للمصحات النفسية لكن لا اعلم لماذا السجلات والوثائق لا تبين ما الذي حصل لهؤلاء المسافرين وأين بقو وكيف امضو حياتهم
مشاهدة القطار الشبح في أوكرانيا
ومرت السنين حتى بدأ الناس ينسون تدريجيا حا..ډثة اختفاء قطار زانيتي الى ان انتشرت رواية لاشخاص شاهدو طيفا للقطار على مقربة من بلدة بولتافا الأوكرانية
وايضا في اوكرانيا في مكان قريب من قرية زفاليتشي في 29 أكتوبر عام 1955 بيوتر أوستمينكو وهو أحد عمال السكك الحديدة الذي يراقب الاشارات شاهد شيء غريب لم يره من قبل في كل حياه المهنية رأي قطارا ليس
فيه سائق له ثلاث عربات نوافذه مغلقة بالستائر والاغرب من ذلك انه
بدون سجل
تم نسخ الرابط