قصة واقعية .. أوهم زوجته أنه استغرق في النوم فلم تصدق ماذا فعلت
مرت السنوات وعادت صحتي، وعدت لعملي، لكنني حرمت نفسي منها، شعرت بالضعف لعدم قدرتي على معاقبتها أو الانفصال عنها.
مرت خمس سنوات في جفاء تام بيننا، لم يكن هناك سوى الحديث البسيط وأعباء المنزل.
فكرت في وقت ما في تثبيت كاميرا مراقبة في غرفتها وإخفائها، لكنني قررت عدم ذلك، وتضرعت إلى الله لينقذني من هذا الوضع.
أنجبت منها ثلاثة أولاد وبنتين، فهي نعمة الزوجة، لكن الفارق بين الملائكة والشياطين كبير.
هذه النهاية، حيث استسلمت لما لا يمكن تغييره، وأسعى إلى السلام الداخلي رغم الظروف الصعبة.