عڈاب حياة مع الحب. بقلم شيماء اشرف

موقع أيام نيوز



كانت حياة مابين الاغماء والصحيان..حياة وهى تشير الى سيارة مالك الحقنة فى شنطتى الحقنة
جرى مالك مسرعا ناحية سيارتة وفتح حقيبة حياة وبحث عن الحقنة حتى وجدها وعاد مسرعا اليها..مالك الحقنة اهى
اخذت حياة الحقنة من مالك ووضعتها فى فخذها..لم ينتبة مالك الى الناس الذين يقفون حولهم فكان كل همة ان يطمن على حياة

كان يبدو على وجهة حياة التعب وانها لا تستطيع النهوض فقام مالك بحملها وتوجة بها الى سيارتة ووضع حياة داخل السيارة بالمقعد الامامى وجلس بجوارها خلف المقود..مالك بلهفة حياة انتى كويسة اوديكى المستشفى


حياة بتعب لأ ملوش لزوم انا ان شاءالله هبقى كويسة يلا احنا عشان منتأخرش
مالك انتى متاكدة
هزت حياة راسها برفق علامة الموافقة ايوة
كان مالك قلق جدآ على حياة وادرك ان ما حدث لها بسبب عنادة الشديد..
امام البناية الموجود بها منزل حياة...توقفت سيارة شهد امام البناية ونزلت زينب من السيارة ولكن شهد لم تنزل..زينبمش هتنزلى
شهدلأ انا يدوب اروح
زينب بالحاح عشان خاطري انزلى خلينا نقدى اليوم سوا عشان خاطرى
شهداوك
نزلت شهد من السيارة ودخلت هى وزينب الى العمارة وركبا الاصانصير بعد ثوانى وصلا امام منزل زينب دقت زينب الباب وبعد ثوانى فتحت سمر الباب..سمر ولم تنتبة لوجود شهدانتى مش معاكى مفتاح مبتفتحيش بى لية
 

تم نسخ الرابط