عڈاب حياة مع الحب. بقلم شيماء اشرف
المحتويات
من وقت لاخر اما مالك فظل صامتا فعلامات وجهة كافية لتبوح عن غيرة مالك على حياة ولكن عمر كان مدرك عبوس وجهة مالك وصمتة فهذة اولى خطوات الحب تجاة حياة كان عمر يسأل نفسة على فعلا استطاعت حياة ببراءتها وطيبة قلبها وجمالها ان تفوز بقلب مالك ام مازال ذلك القلب مغلق بابة تجاة اى شخص يحاول ان يقترب منة خوفا من ان يذيقة العڈاب مرة اخرى عڈاب الحب
عمر بابتسامةحمدلله على السلامة يا حياة
حياةالله يسلمك
نزلت حياة من السيارة وتوجهت الى شنطة العربية لتأخذ متعلقاتها ولكن عمر كان الاسرع فى التوجهة واخرجهم بينما نزل مالك واقترب من حياة ليقول لها.
متابعة القراءة