عڈاب حياة مع الحب. بقلم شيماء اشرف
المحتويات
سليم الوفد هيوصل بكرة الساعة
سيفطبعا عارف هتعمل اية
سليماطمن سيادتك تأمر بحاجة تانية
سيفلأ نفذ اللى قلتلك علية سلام
فى منزل حياة....كانت زينب وشهد يجلسان معا فى غرفة زينب يزاكران سويا فرن هاتف شهد فضغطت شهد على زر الايجاب
مديحةانتى فين لحد دلوقتى
شهدانا عند زينب
مديحةتعالى دلوقتى متغبيش
شهدحاضر يا ماما باى
هبت شهد واقفة ووضعت متعلقاتها فى حقيبتها..شهدانا لزم امشى
زينبمش انتى قلتلها انك عندى
زينبباى خلى بالك من نفسك
فى شرم الشيخ....كانت حياة جالسة امام البحر تنظر لة وتتذكر كلام مالك لها وكانت مازالت تبكى بشدة على تلك الظروف التى جعلتها لا ترد على كلام مالك لها ورد كرامتها...فى نفس اللحظة دخل سليم ومعة شخص اخر غرفة مالك وبدأو فى قلبها رأس على عقب ففتح مالك باب غرفتة ودخل فوجدها مبعثرة ووجد شخص يبعث بمتعلقاتة..مالك بحدةانت مين وبتعمل اية هنا انتبة سليم ومن معة لوجود مالك ولكن مالك لم ينتبة للشخص الذى يقترب منة من الخلف وقام بضړب مالك بكعب المسډس على رأس مالك
متابعة القراءة