عڈاب حياة مع الحب. بقلم شيماء اشرف
المحتويات
ابتلعت حياة ريقها فى خوف لتقولياعنى اية
شخص ماياعنى انتى مش هتمشى هو حد يشوف الجمال دة كلو ويسيبو يمشى حد يرفص النعمة هههه
ادركت حياة انها أخطأت عندما تركت مالك ولم تسمع كلامة فهى اوقعت نفسها الان فى مشكلة كبيرة والحل الوحيد امامها ان تركض هاربة من امامهم فركضت بكل سرعتها
جرت حياة هاربة من هؤلاء الاوغاد وظلوا هم يلحقونها لم تنتبة حياة لخطواتها فوقعت على الارض واقتربوا منها وهى واقعة على الارض وحاوطوا بها..شخص ما بابتسامة شيطانيةكنتى فاكرة نفسك هتهربى مننا
نهضت حياة من على الارض وحاولت ان تدارى خۏفهابصوا لو فاكرين ان انا مش هقدر عليكم تبقو غلطنين انا معايا حزام اسود عشان كدة بحذركم للمرة الاخيرة وامشوا من هنا
مسك احدهم كتف الكنزة ومزقها وقاموا بتوقيعها على الارض وهى تدافع عن نفسها بكل ما اتويت من قوة وهى تصرخ وكان على وشك تقطيع ملابسها بالكامل ولكن وجد من يمسكة بقوة من رقبتة ليبعدة عنها وقام بلكم الاثنين الاخرين نهضت حياة واحتضنت مالك بقوة وكانة منقذها ولا تريد ان تتركة ابدا كانت حياة وتشهق من شدة خۏفها حاوطها مالك بذراعية وربت على ظهرها ليقوم ليخفف من روعها..شخص مابقولك اية احنا اللى شوفنها الاول ياعنى احنا الاول
اقتربو من مالك وكان احدهم على وشك لكمة ولكن مالك تفادى اللكمة وظل يضرب فيهم بشكل هيسترى..يضرب پعنف كبير حتى انة لم ينتبة للچرح الذى الموجود بيدة من شدة الضړب ڼزف هؤلاء الاوغاد بشدة فهم لم يستطيعوا ضړبة مطلقا او بالاصح لم يعطيهم الفرصة خافوا منه ففروا هاربين من امامة بأقصى سرعة اعاد واقترب من حياة فوجدها تحاوط جسدها بيدها والدموع تتساقط على خديها بكثرة قام مالك
حياة بنبرة باكيةالحمدلله
اقترب مالك منها حتى اصبح على بعد سنتيمترات منها ومد يدة ومسح دموعها من على خدها وهو يقول خلاص بطلى عياط ومتخفيش محدش هيقدر يعملك حاجة طول ما انا معاكى
مالك الحمدلله انها جات على قد كدة بس انتى لو كتتى سمعتى كلامى وممشتيش مكنش كل دة حصل لكن ازاى لزم تعندى وتركبى دماغك
حياةانا اسفة يارتنى فعلا كنت سمعت كلامك
متابعة القراءة